الثلاثاء، سبتمبر 24، 2024

الذروة

دون مقدمات يأتي -من حين إلى آخر- يوم عصيب، تنهال فيه متطلبات العمل على رأسي، وتظهر ضرورة أسرية تستدعي الحركة الفورية، ويتصل قريب يخبرني بأنه على وشك المجيء للزيارة، ويراسلني صديق طالبا المساعدة في أمر ما.. لا أدري إلى متى سأتحمل مثل هذه الأيام دون أي موعد أو سابق إنذار.

لم أعد قادرا على الكتابة طويلا! في زمن الريلز لا أحد يقرأ، ربما نحن آخر جيل يكتب للكتابة وما فيها من سلوى، أليس كذلك؟ أسمع إجابتك "بلى".