الثلاثاء، أبريل 14، 2020

إلى قارئي

هذه رسالة بالغة القِصَر إلى قارئي الوحيد، بل الأوحد.
لم يعد للمدونات صدى كما كان الحال قبل انتشار شبكات التواصل، وحتى إن كان لي نصيب من بعض المتابعة لاحقا فإن انقطاعي قد قلصها إلى درجة تقارب الانعدام.
لكن هناك من يزور هذه المدونة دون أن يكون قد بلغها متعثرا في نتائج بحث عشوائية، هناك من يقصدها مباشرة، وإليه أتوجه.
يا قارئي الأوحد،
سامحني إن خاب في أملُك، اعذرني إن بدوتُ ضعيفا، واذكرني بخير.


ليست هناك تعليقات: