بمناسبة إن الليلة دي الذكرى الأولى لحاجة مفرحة لينا كلنا وهي انتصار حزب الله على إسرائيل للمرة التانية في سبع سنين، وإن صوت المغنية دي ارتبط عندي بحزب الله، فخلينا نسمعها في أغنية لكل واحد جاله يوم واتكسر على المستوى الشخصي، وحلم بالمعنى اللي هي بتغنيه أو استناه، يا ريت كل اللي هيسمعها وهتلامس فيه أوتار معينة، يقابل الكلمات ببسمة، مهما كان تحقيقها بعيد أو حتى بقى غير راغب في تحقيقها، أو مع حد تاني، مهما كان بقول شكرا جوليا.
الثلاثاء، أغسطس 14، 2007
شكرا جوليا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 5 تعليقات:
راح ضحي بأيامي ..لإرضي عينيك
راح جمع أحلامي ارشها ورود حوليك
لإليك فرحي وبسماتي ...لإليك ليلي ودمعاتي
من يستحق هذا العناء ؟!!!
علي الرغم من انك قولت ياريت الي يسمعها يبتسم ...إلا انها خلتني أطلق تنهيدة من جوه اوي
(f)
A.Q
لمست الاغنية كل الاوتار بل كادت تقطعها
سمعتها وكما طلبت بابتسامة ولكن صاحبتها دموع سالت غصب عنى
شكرا لكلمات جولياالرقيقة وصوتها العذب,,
عمرو.. لك ايضا كل الشكر
نزلتها على إنها أحبائي..أقوم ألاقيها حبيبي!!
! ليه كدا يا ابني..و هوّ الواحد ناقص
تفتكر الأغنية دى ممكن تكون لسان حال أى حد مننا اليومين دول!!!
أميرة: أصبتي في الجملتين، هما دول
دينا: يا نهار اسود! امال لو الأغنية على لسان راجل!!! أنا متفاجئ إنها لمست البنات كدة يعني
عمرو: (F)
سلمى: مفتكرش
إرسال تعليق